)أكد سفير المغرب بكاركاس, السيد إبراهيم حسين موسى الذي خصص سلسلة من الحوارات لقنوات إعلامية مختلفة تبث بفنزويلا وأمريكا اللاتينية لشرح أهمية الوضع المتقدم الذي منحه الاتحاد الأوروبي للمغرب، أن هذا الوضع يأخذ بعين الاعتبار الإصلاحات التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في المملك, في مجالات الدمقرطة والانفتاح الاقتصادي والنهوض بدور المرأة في المجتمع والمصادقة على المدونة الجديدة للأسرة ومحاربة الفقر والإقصاء الاجتماعي والأمية والهشاشة.
وعدد السفير المغربي هذه الإصلاحات، وضمنها مجالات الدمقرطة والانفتاح الاقتصادي والنهوض بدور المرأة في المجتمع والمصادقة على المدونة الجديدة للأسرة ومحاربة الفقر والإقصاء الاجتماعي والأمية والهشاشة
وفي حديثه عن قضية الصحراء, أبرز سفير المملكة دعم الاتحاد الأوروبي لمسلسل التفاوض من أجل التوصل إلى حل سياسي نهائي ودائم للنزاع الذي يعد أحد رواسب الحرب الباردة.
وشدد على أهمية الدعم الأوروبي للجهود الجدية وذات المصداقية للمغرب والرامية إلى إخراج قضية الصحراء من المأزق الذي توجد فيه منذ أكثر من ثلاثة عقود, مذكرا في هذا السياق بالمقترح المغربي القاضي بمنح الأقاليم الجنوبية حكما ذاتيا موسعا في إطار الوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة.
كما ذكر السيد إبراهيم موسى بأن المبادرة المغربية, لقيت أيضا دعما من قبل المجتمع الدولي وأن القرار الأخير الذي صادقت عليه اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة أبرز الجهود التي يبذلها المغرب من أجل التوصل إلى حل سياسي لهذا النزاع الإقليمي.
ومن جهة أخرى, أبرز السيد إبراهيم موسى مجددا المعاناة والمأساة التي يعانيها المغاربة المحتجزون في مخيمات تندوف.
وعدد السفير المغربي هذه الإصلاحات، وضمنها مجالات الدمقرطة والانفتاح الاقتصادي والنهوض بدور المرأة في المجتمع والمصادقة على المدونة الجديدة للأسرة ومحاربة الفقر والإقصاء الاجتماعي والأمية والهشاشة
وفي حديثه عن قضية الصحراء, أبرز سفير المملكة دعم الاتحاد الأوروبي لمسلسل التفاوض من أجل التوصل إلى حل سياسي نهائي ودائم للنزاع الذي يعد أحد رواسب الحرب الباردة.
وشدد على أهمية الدعم الأوروبي للجهود الجدية وذات المصداقية للمغرب والرامية إلى إخراج قضية الصحراء من المأزق الذي توجد فيه منذ أكثر من ثلاثة عقود, مذكرا في هذا السياق بالمقترح المغربي القاضي بمنح الأقاليم الجنوبية حكما ذاتيا موسعا في إطار الوحدة الترابية والسيادة الوطنية للمملكة.
كما ذكر السيد إبراهيم موسى بأن المبادرة المغربية, لقيت أيضا دعما من قبل المجتمع الدولي وأن القرار الأخير الذي صادقت عليه اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة أبرز الجهود التي يبذلها المغرب من أجل التوصل إلى حل سياسي لهذا النزاع الإقليمي.
ومن جهة أخرى, أبرز السيد إبراهيم موسى مجددا المعاناة والمأساة التي يعانيها المغاربة المحتجزون في مخيمات تندوف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire